ـ تحقيق مبدا المساواة و تكافؤ الفرص
ـ اعتماد مقاربة النوع في مراجعة البرامج و المناهج
2) التوجهات العامة للوثيقة الاطار(الكتاب الابيض):
ـ العلاقة التفاعلية بين المدرسة و المجتمع
ـ المساهمة في تكوين شخصية متفتحة قادرة على استيعاب الفكر الانساني في مختلف تمظهراته
ـ اعداد المتعلم لتحقيق نهضة وطنية اقتصادية و فكرية
ـ اعتماد التنسيق و التكامل و التجديد في مراجعة البرامج و المناهج
ـ اعتبار المدرسة مجالا لترسيخ القيم الانسانية...
3) مضامين الدلائل و المذكرات:
ـ الاحتفال و احياء المناسبات الوطنية و الدولية المتعلقة بحقوق الانسان(الطفل+المراة)
ـ تكريس و نشر ثقافة حقوق الانسان في البرامج و المقررات
ـ تخليق الحياة المدرسية في اطار ثنائية الحق و الواجب
4) مقاربة النوع الاجتماعي:
مفهوم جديد بالسوسيولوجيا تم اعتماده كمرتكز في برامج التنمية البشرية و يهتم بالاختلاف الكائن بين الرجل و المراة على مستوى الادوار الاجتماعية الموكولة لكل منهما و التي تختلف من مجتمع الى اخر حسب الثقافة و العادات و التقاليد
5) الدعامات الديداكتيكية:
نصوص قرائية او حوارية-ايات قرانيةو احاديث نبوية-ووثائق اصلية(موواثيق دولية)-حالات اجتماعية واقعية...
6) الملاءمة بين الوضعية و المواد الدراسية:
يمكن ملاءمة هذه الوضعية ضمن مجموعة من المواد الدراسية:التربية على المواطنة(حقوق الانسان)-التربية الاسلامية(مكانة المراة في الاسلام)-اللغة العربية(نصوص +حوارات+مواضيع انشائية)-اللغة الفرنسية(l'oral-lecture....)مثال في موضوع الانشاء:بينما انت منهمك في اعداد دروسك سمعت جاركم يشتم و يضرب زوجته التي تعالى صراخها بين الجيران دون ان يتدخل احدهم.تحدث عن ظاهرة العنف ضد المراة و واجب المجتمع في اجتثات هذه الظاهرة المرضية.
7) الصراع السوسيو معرفي:
هو ذلك الصراع الذي يواجهه المتعلم داخل الجماعة نتيجةارتطام تمثلاته حول موضوع ما بالمعرفة المقدمة و في هذه الحالة من المفترض ان يعيش المتعلم تناقضا بين ما يحمله من تصورات عن المراة و التي يكون المجتمع مصدرها في الغالب مع االحقوق التي من الواجب ان تتمتع بها والتي مصدرها القيم الدينية والانسانية و المواثيق الدولية..
8) اشكال التنشيط :
يمكن اعتمادمجموعة من اشكال التنشيط:دراسة الحالةباعتبار الموضوع ذو بعد اجتماعي العصف الذهني باعتباران المعارف الجديدة تبنى على انقاض القديمة(التمثلات)الحوار باعتباره تقنية فعالة في اشراك جميع المتعلمين العينة كتقنية تعتمد على توزيع المهام بين فئة من القسم و باقي افراده.
ـ اعتماد مقاربة النوع في مراجعة البرامج و المناهج
2) التوجهات العامة للوثيقة الاطار(الكتاب الابيض):
ـ العلاقة التفاعلية بين المدرسة و المجتمع
ـ المساهمة في تكوين شخصية متفتحة قادرة على استيعاب الفكر الانساني في مختلف تمظهراته
ـ اعداد المتعلم لتحقيق نهضة وطنية اقتصادية و فكرية
ـ اعتماد التنسيق و التكامل و التجديد في مراجعة البرامج و المناهج
ـ اعتبار المدرسة مجالا لترسيخ القيم الانسانية...
3) مضامين الدلائل و المذكرات:
ـ الاحتفال و احياء المناسبات الوطنية و الدولية المتعلقة بحقوق الانسان(الطفل+المراة)
ـ تكريس و نشر ثقافة حقوق الانسان في البرامج و المقررات
ـ تخليق الحياة المدرسية في اطار ثنائية الحق و الواجب
4) مقاربة النوع الاجتماعي:
مفهوم جديد بالسوسيولوجيا تم اعتماده كمرتكز في برامج التنمية البشرية و يهتم بالاختلاف الكائن بين الرجل و المراة على مستوى الادوار الاجتماعية الموكولة لكل منهما و التي تختلف من مجتمع الى اخر حسب الثقافة و العادات و التقاليد
5) الدعامات الديداكتيكية:
نصوص قرائية او حوارية-ايات قرانيةو احاديث نبوية-ووثائق اصلية(موواثيق دولية)-حالات اجتماعية واقعية...
6) الملاءمة بين الوضعية و المواد الدراسية:
يمكن ملاءمة هذه الوضعية ضمن مجموعة من المواد الدراسية:التربية على المواطنة(حقوق الانسان)-التربية الاسلامية(مكانة المراة في الاسلام)-اللغة العربية(نصوص +حوارات+مواضيع انشائية)-اللغة الفرنسية(l'oral-lecture....)مثال في موضوع الانشاء:بينما انت منهمك في اعداد دروسك سمعت جاركم يشتم و يضرب زوجته التي تعالى صراخها بين الجيران دون ان يتدخل احدهم.تحدث عن ظاهرة العنف ضد المراة و واجب المجتمع في اجتثات هذه الظاهرة المرضية.
7) الصراع السوسيو معرفي:
هو ذلك الصراع الذي يواجهه المتعلم داخل الجماعة نتيجةارتطام تمثلاته حول موضوع ما بالمعرفة المقدمة و في هذه الحالة من المفترض ان يعيش المتعلم تناقضا بين ما يحمله من تصورات عن المراة و التي يكون المجتمع مصدرها في الغالب مع االحقوق التي من الواجب ان تتمتع بها والتي مصدرها القيم الدينية والانسانية و المواثيق الدولية..
8) اشكال التنشيط :
يمكن اعتمادمجموعة من اشكال التنشيط:دراسة الحالةباعتبار الموضوع ذو بعد اجتماعي العصف الذهني باعتباران المعارف الجديدة تبنى على انقاض القديمة(التمثلات)الحوار باعتباره تقنية فعالة في اشراك جميع المتعلمين العينة كتقنية تعتمد على توزيع المهام بين فئة من القسم و باقي افراده.
عناصر اجابة اضافية
بناء وضعية مشكلة تتناول قضية التمييز ضد المرأة
الوضعية: حضر احمد إلى المدرسة صباح هذا اليوم، في حين تغيبت اخته سعاد،كان رد أحمد عندما ساله الأستاذ عن سبب تغيبها:"طلب ابي من اختي القيام بأشغال البيت لحين عودة أمي من زيارة جدتي المريضة".مارأيك في عمل الأب؟هل تتفق معه؟
أ- هذه الوضعية المشكل تحترم الاختيارات المؤسساتية الرسمية والتي تترجمها
- الميثاق الوطني للتربية والتكوين في توجهاته العامة يدعو الى :
- احترام كافة المواثيق والمعاهدات الدولية التي صادق عليها المغرب خاصة اتفاقية حقوق المرأة في جميع مرافق التربية والتكوين وتبنيها فكرا وتطبيقا وممارسة.
- التوجهات العامة التي تطرحها الوثيقة الإطار للتوجهات والاختيار تدعو إلى :
- احترام هذه التعاقدات على مستوى الممارسة والتطبيق
- تبني التربية على القيم خاصة حقوق المرأة والانسان والطفل كاختيار وتوجه فلسفي ومدخلا من مداخل المنهاج الدراسي المغربي ، وكمواصفات تخرج.
- المذكرات الوزارية والدلائل الخاصة لحقوق الطفل والمرأة والانسان تؤكد مضامينها على تطبيقها واحترامها من خلال :
- تخصيص أيام للاحتفال بها سنويا ، والتحسيس بها وتعزيزها على مستوى الممارسة الصفية وداخل أسوار المدرسة ، وادراجها ضمن أنشطة مندمجة فصلية ولا فصلية في الحياة المدرسية وانشطتها.
- مقاربة النوع الاجتماعي: تروم احترام الانسان سواء كان امراة او رجلا ، ونبذ كل أشكال الحيف والاستغلال والتمييز الذي يطال المرأة داخل المجتمع.
ب- الدعامات الديداكتيكية :
الدعامات الديداكتيكية الممكن اعتمادها لبناء هذه الوضعية المشكل هي :
- الصور المدرجة بالكتاب المدرسي للمتعلم للسنة السادسة في مادة الاجتماعيات "التربية على المواطنة " موضوع " حقي في عدم التمييز".
- صورة طفل يشاهد التلفاز واخته تقوم بأشغال البيت.
- نص قرآني مناسب للموضوع.
- وثيقة مكتوبة تمثل جزء من بنود اتفاقية حقوق الطفل واخرى لبند عدم التمييز "حقوق الطفل".
- أقوال مأثورة مثل " الناس سواسية كأسنان المشط".
- الملاءمة بين هذه الوضعية وانشطة المواد الدراسية انطلاقا من مثال اختياري:
- يمكن اعتماد الوضعية كوضعية انطلاق لدرس جديد،كما يمكن اعتمادها كنشاط مندمج أو نشاط تقويمي بحسب (الاهداف المتوخاة من الوضعية.
- مثال: الوضعية تمت الإشارة إليها في بداية الورقة
- أعتمدها كوضعية انطلاق لدرس جديد " حقي في عدم التمييز" لتلاميذ المستوى السادس ،مادة التربية على المواطنة.
ج – التدابير البيداغوجية :
- الصراع السوسيو معرفي الممكن احداثه بهذه الوضعية المشكلة لدى المتعلم " ة ":
من خلال هذه الوضعية يمكننا كمدرسين :
- تحديد تمثلات المتعلم " ة " التي يحملها تجاه المراة والتي تباها في بنيته الدهنية والقيمية انطلاقا من محيطه السوسيو ثقافي ( أسرة / قرية / مدينة ).
بالنسبة للمتعلم " ة " يتمكن من :
- المقارنة بين اجاباته ( التمثلات ) والدعامات الديداكتيكية سيخلق لديه صراعا معرفيا –اجتماعيا، يخلخل قناعاته ومعتقداته التي تبناها حول المراة بين ما يجب أن يكون وما هو كائن وخاطئ في المجتمع ويظهر على مستوى تصرفاته ***8592; الوعي بالاخطاء واشكال الميز التي تعاني منها المرأة على مستوى محيطه السوسيولوجي ***8592; الاختيار السليم ونبذ أشكال الحيف على مستوى المعاملة مع الأخت والأم خصوصا والمراة عموما داخل محيطه
- أشكال التنشيط المقترحة لجعل المتعلم " ة " في مركز النشاط :
- وضع المتعلمين والمتعلمات داخل مجموعات عمل صغيرة من أربع أفراد.
- اعطاء المتعلمين حرية التعبير وحرية استغلال الدعامات الديداكتيكية الممكنة.
- شرح الوضعية والمهمة للمتعلم " ة " بشكل بسيط وضمان الفهم الصحيح.
- توجيه المتعلم " ة " من طرف المدرس عند الضرورة فقط، بحيث يكون تدخل الأستاذ محدود لترك الفرصة للمتعلمين " ات " للمناقشة والخروج باستنتاجات صحيحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق