أعلان الهيدر

الرئيسية اهم حالات العنف التي تعرض لها الاساتذة و الاستاذات اثناء و بعد قيامهم بمهمة حراسة الباكالوريا ...- استياء من عدم مؤازرة الوزارة و الاكاديميات و النيابات للمراقبين المعتدى عليهم

اهم حالات العنف التي تعرض لها الاساتذة و الاستاذات اثناء و بعد قيامهم بمهمة حراسة الباكالوريا ...- استياء من عدم مؤازرة الوزارة و الاكاديميات و النيابات للمراقبين المعتدى عليهم

اليكم اهم حالات العنف التي تعرض لها الاساتذة و الاستاذات اثناء و بعد قيامهم بمهمة حراسة الباكالوريا و التي تناولها الاعلام المكتوب و الالكتروني و سنعمل على نشر كل الحالات التي سنتوصل بها.

للاشارة فقط - و حسب تعبير احد النقابين - فمهمة الحراسة في الامتحانات هي المهمة الوحيدة التي لا يتم التعويض عنها بالرغم من خطورتها عكس مهمة التصحيح و الملاحظة وغيرها من المهمات ... التي يتم التعويض عليها حيث يتم تخصيص ميزانية مهمة للامتحانات الاشهادية. وبسبب خطورة مهمة الحراسة اصبح العديد من نساء و رجال التعليم يرفضونها مطالبين الوزارة و الجهات المسؤولة بتوفير الحماية الامنية و القانونية لحراس امتحانات الباكالوريا معبرين عبر منتدياتهم التربوية و مواقع التواصل الاجتماعي عن استيائهم من عدم مؤازرة الوزارة و الاكاديميات و النيابات للمراقبين المعتدى عليهم حيث لم تشر بلاغات الوزارة و الاكاديميات و النيابات الى اي تضامن مع هؤلاء المراقبين المعتدى عليهم...


اعتداء لفظي يطال العاملين بأحد مراكز امتحان الباكالوريا بالعيون

22:42

تعرض يوم الخميس 12يونيو الجاري العاملين بمركز امتحان الباكالوريا بثانوية المصلى بالعيون ، لوابل من السب والشتم مصحوبين بالتهديد من طرف أم احد المترشحين جاء متأخرا ب8 دقائق للمركز خلال الحصة الصباحية ، وبعد أن وجد باب المؤسسة مغلقا ، قفز من على السور ليتم إلقاء القبض عليه من طرف الشرطة، وبعد حضور والدته إلى الثانوية انهالت على رئيس المركز ومساعديه بالسب والشتم والتهديد ،معتبرة أنها فوق القانون ولا احد يستطيع منع ابنها الذي يدرس بمؤسسة خاصة، بعد أن تأكدت أن التعليم العمومي، ليس في مستواها الاجتماعي، لكن الأقدار أتت بابنها ليجتاز امتحان الباكالوريا ،بجانب أبناء الشعب المؤمنين بحتمية التعليم العمومي،وقد تدخل العديد من الشخصيات المحلية في هده القضية لطيها ، لكن إدارة المؤسسة تشبثت برد الاعتبار لكل من تمت إهانتهم خلال أداء واجبهم المهني ،والشيء الذي استغربته الشغيلة التعليمية بالمركز المذكور، هو عدم إلقاء القبض على هده السيدة من قبل الشرطة ،التي واكبت الأحداث مند بدايتها، الشيء الذي أصبح يطرح أكثر من علامة استفهام في التعامل مع المخلين بالقانون، من قبل السلطات الموكول لها تنفيذه ، بحيث يطبق على البعض دون البعض الآخر.
المصدر: مغرس - صحراء بريس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تربوي تكويني. يتم التشغيل بواسطة Blogger.