أعلان الهيدر

الرئيسية لوائح محينة للسكنيات الوظيفية والإدارية المحتلة بدون سند قانوني

لوائح محينة للسكنيات الوظيفية والإدارية المحتلة بدون سند قانوني

وزارة التربية الوطنية تنشر لائحة محينة للسكنيات الوظيفية والإدارية
 
تعلن وزارة التربية الوطنية أنها نشرت على موقعها الالكتروني www.men.gov.ma لائحة محينة للسكنيات الوظيفية والإدارية التابعة للوزارة المحتلة بدون سند قانوني.

و يتوخى هذا الإجراء إطلاع الرأي العام الوطني والأسرة التعليمية على المستجدات الخاصة بهذا الملف ، والمرتبطة أساسا بإفراغ عدة سكنيات سواء عن طواعية أو من خلال التسريع بتفعيل المساطر القانونية.

كما قامت الوزارة من خلال هذه اللائحة المحينة، بحذف بعض السكنيات وإضافة أخرى على ضوء الشكايات التي توصلت بها من طرف أفراد أو تنظيمات نقابية أو جمعيات المجتمع المدني، وما أسفرت عنه التحريات التي أجرتها في الموضوع.

و الوزارة إذ تنشر هذه اللائحة المحينة ، فإنها  تجدد نداءها إلى الأشخاص الذين لم تشملهم إلى حدود الآن مسطرة الإفراغ ، أن يقوموا بإرجاع السكن فورا إلى المصالح المختصة.
 
 
 
لوائح محينة للسكنيات الوظيفية والإدارية التابعة للوزارة المحتلة بدون سند قانوني
 
الأكاديمية
لوائح المساكن المحتلة
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: الدارالبيضاء الكبرى
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: مكناس تافيلالت
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: تادلة أزيلال
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: الرباط سلا زمور زعير
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: الشاوية ورديغة
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: الغرب الشراردة بني احسن
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: وادي الذهب لكويرة
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: تازة الحسيمة تاونات
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: دكالة عبدة
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: كلميم السمارة
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: الجهة الشرقية
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: طنجة تطوان
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: فاس بولمان
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: العيون بوجدور الساقية الحمراء
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: سوس ماسة درعة
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة: مراكش تانسيفت الحوز
 
 



 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تربوي تكويني. يتم التشغيل بواسطة Blogger.