للتذكير اخر اجل لتسليم الطلبات للمدير 15/05/2013
الجريدة التربوية الالكترونية
عبر نساء ورجال التعليم عبر منتدياتهم التربوية و عبر مواقع التفاعل و التواصل الاجتماعي عن سخطهم العارم و استيائهم من الحكومة عامة ووزارة التربية الوطنية خاصة بعد ان كانوا ينتظرون ان تف وزارتهم بوعودها حول الاصلاح ( بما فيها الحركة الانتقالية) فبعد اكثر من شهرين من الانتظار و بعد كثرة القيل و القال حول اصلاح مذكرة الحركة الانتقالية تفاجأ نساء و رجال التعليم بعد صدور مذكرة الحركة الانتقالية بان الموقع الذي خصصته وزارة التربية الوطنية لتسجيل الطلبات على الانترنيت لا يعمل لحد الساعة و بعد مرور اكثر من 24 ساعة على صدور المذكرة (وقد تاكدنا فعلا من ان الموقع harakataalimiya.men.gov.ma لا يعمل لحد الان) بل اكثرمن ذلك هناك من الاساتذة و الاستاذات الذين لازالو لم يتوصلوا بالرقم السري بالرغم من مراسلتهم للجهات المعنية و توجههم الى مقر النيابة التي اكدت لهم انها لم تتوصل برقمهم السري من الوزارة. فهل سيظل الحال إلي ما هو عليه إلي حين انتهاء مدة التسجيل و تفويت فرصة في حلم الانتقال علي من ينتظرها مند سنين . و الى متى ستظل وزارتنا لا تهتم بمصالح رجال و نساء التعليم؟؟؟ يقول احد النقابيين بغضب " ... لقد تقدمنا بطلبات الحصول على القن السري و ان لم نتوصل به في اقرب وقت و حرمنا من المشاركة في الحركة الانتقالية فاننا سنقاضي الوزارة لان المشاركة في الحركة الانتقالية حق لا يمكن لاحد ان يحرمنا منه..."
و يضيف احد الاساتذة " ...من الواضح أن الوزارة تسعى إلى اقصاء عدد كبير من نساء و رجال التعليم و حرمانهم من الإستفادة من الحركة الإنتقالية . فالصيغة الجديدة للحركة الإنتقالية جد معقدة و خدمة الموقع الخاص بالحركة شبه منعدمة و هذا سيضع عراقيل للولوج إلى خدمة الموقع..... و هذا يطرح عدة تساؤلات:
هل تسعى الوزارة إلى عرقلة الإستفادة من الحركة الإنتقالية؟
هل تسعى إلى تكريس المحسوبية و الزبونية بحجة الشفافية و الوضوح؟"
كما انتقد الاساتذة و الاستاذات عدم نشر الوزارة للمناصب الشاغرة حيث اعتبروا ان عدم نشر المناصب الشاغرة استمرار للفساد و الزبونية و المحسوبية داخل المنظومة التربوية حيث يتم التستر على مجموعة من المناصب لذوي النفوذ و المحظوظين ... حسب تعبيرهم
بل اكثر من هذا فمجموعة من نساء ورجال التعليم طالبوا باجتماع عاجل لتنسيقية ضحايا الحركة الانتقالية قصد الدخول في برنامج نضالي...
الجريدة التربوية الالكترونية
عبر نساء ورجال التعليم عبر منتدياتهم التربوية و عبر مواقع التفاعل و التواصل الاجتماعي عن سخطهم العارم و استيائهم من الحكومة عامة ووزارة التربية الوطنية خاصة بعد ان كانوا ينتظرون ان تف وزارتهم بوعودها حول الاصلاح ( بما فيها الحركة الانتقالية) فبعد اكثر من شهرين من الانتظار و بعد كثرة القيل و القال حول اصلاح مذكرة الحركة الانتقالية تفاجأ نساء و رجال التعليم بعد صدور مذكرة الحركة الانتقالية بان الموقع الذي خصصته وزارة التربية الوطنية لتسجيل الطلبات على الانترنيت لا يعمل لحد الساعة و بعد مرور اكثر من 24 ساعة على صدور المذكرة (وقد تاكدنا فعلا من ان الموقع harakataalimiya.men.gov.ma لا يعمل لحد الان) بل اكثرمن ذلك هناك من الاساتذة و الاستاذات الذين لازالو لم يتوصلوا بالرقم السري بالرغم من مراسلتهم للجهات المعنية و توجههم الى مقر النيابة التي اكدت لهم انها لم تتوصل برقمهم السري من الوزارة. فهل سيظل الحال إلي ما هو عليه إلي حين انتهاء مدة التسجيل و تفويت فرصة في حلم الانتقال علي من ينتظرها مند سنين . و الى متى ستظل وزارتنا لا تهتم بمصالح رجال و نساء التعليم؟؟؟ يقول احد النقابيين بغضب " ... لقد تقدمنا بطلبات الحصول على القن السري و ان لم نتوصل به في اقرب وقت و حرمنا من المشاركة في الحركة الانتقالية فاننا سنقاضي الوزارة لان المشاركة في الحركة الانتقالية حق لا يمكن لاحد ان يحرمنا منه..."
و يضيف احد الاساتذة " ...من الواضح أن الوزارة تسعى إلى اقصاء عدد كبير من نساء و رجال التعليم و حرمانهم من الإستفادة من الحركة الإنتقالية . فالصيغة الجديدة للحركة الإنتقالية جد معقدة و خدمة الموقع الخاص بالحركة شبه منعدمة و هذا سيضع عراقيل للولوج إلى خدمة الموقع..... و هذا يطرح عدة تساؤلات:
هل تسعى الوزارة إلى عرقلة الإستفادة من الحركة الإنتقالية؟
هل تسعى إلى تكريس المحسوبية و الزبونية بحجة الشفافية و الوضوح؟"
كما انتقد الاساتذة و الاستاذات عدم نشر الوزارة للمناصب الشاغرة حيث اعتبروا ان عدم نشر المناصب الشاغرة استمرار للفساد و الزبونية و المحسوبية داخل المنظومة التربوية حيث يتم التستر على مجموعة من المناصب لذوي النفوذ و المحظوظين ... حسب تعبيرهم
بل اكثر من هذا فمجموعة من نساء ورجال التعليم طالبوا باجتماع عاجل لتنسيقية ضحايا الحركة الانتقالية قصد الدخول في برنامج نضالي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق