اكادير في:21/11/2011
بـــــــــيــــــــــــان اســـتــنــــكـــــــاري
أمام هذا الموقف الحرج لم يجد المسؤول سوى رؤساء المؤسسات كمشجب يعلق عليه خيبته وفشله في تدبير برنامجه التكويني،محاولا تدليس الحقيقة وتغليفها بباطل مفاده أن المديرين استعملوا الأساتذة كوسيلة للضغط لإنجاح محطتهم النضالية. وعليه فإن مكتب الجمعية يعلن ما يلي:
· استنكاره الشديد لما صدر عن هذا المسؤول.
· الأساتذة ليسوا أداة تسخر، و كرامتهم فوق كل اعتبار.
يحذر المسؤول من مغبة خلط الأوراق خصوصا في الظرف الراهن،وويحتفظ لنفسه بحق الرد على مثل هذه السلوكات اللامسؤولة والخرجات الكيدية بكل الأشكال والصيغ النضالية التي يراها مناسبة.
وعاشت الجمعية الوطنية إطارا مناضلا ديمقراطيا مستقلا
--
مع أصدق عبارات التقدير والاحترام .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق