أعلان الهيدر

الرئيسية قرارات و إجراءات وزارية لفائدة رجال التعليم في المغرب

قرارات و إجراءات وزارية لفائدة رجال التعليم في المغرب

مبديع وبرجاوي
http://badil.info/67421-2/

خَلُص اجتماع جمع وزير التربية الوطنية رشيد بلمختار، والوزير المنتدب المكلف بالتكوين المهني خالد البرجاوي، و محمد مبدع، وزير الوظيفة العمومية، إلى اتخاذ جملة من القرارات لفائدة بعض رجال التعليم في انتظار موافقة وزارة المالية.

واتفق الوزراء على  تسوية وضعية الأطر المرتبة في الدرجة الثالثة (السلم 9 ) في طور الإنقراض، مع  السماح للأستاذة المكلفين بالتدريس في غير سلكهم الأصلي بتغيير الإطار، حسب مادة التكليف، قبل أن يقرروا إحداث إطار متصرف تربوي، وتسوية وضعية أساتذة التعليم الثانوي الإعدادي الذين سبق لهم ان كانوا معلمين والمحالين على التقاعد قبل فاتح يناير 2011، فيما جرى منحخ منح الموظفين الذين تم توظيفهم في بداية الأمر في السلمين السابع والثامن صفة "الأقدمية" مع قبول " تسوية وضعية مديري المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين".

يشار إلى أن الملف الأول يتعلق بوضعية  استاذة التعليم الإبتدائي والإعدادي والثانوي والملحقين التربويين والملحقين الإدرايين والإقتصاديين وعددهم يفوق 22 ألف رجل تعليم. فيما الملف الثاني يشمل أزيد من 8 رجل تعليم
مصدر اخر http://www.tarbiyamaroc.net/

اكد السيد يوسف اعلاكوش الكاتب الوطني للجامعة الحرة للتعليم ان لقاءا قد جرى  يوم الاضراب العام الوطني 24 فبراير 2016 بين الوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية السيد خالد البرجاوي و الوزير المنتدب بوزارة الوظيفة العمومية و تحديث الإدارة السيد محمد مبديع بالوظيفة حيث تم قبول المرسوم المرتبط بالملف المطلبي للنقابات التعليمية بالموافقة على السنوات الجزافية لضحايا النظامين الأساسين 1985 و 2003 بمنح 4 سنوات أقدمية جزافية لخريجي السلم 8 و 5 سنوات أقدمية لخريجي السلم 7 مع اعتماد مبدأ 15 سنة أقدمية عامة و ست سنوات أقدمية بالدرجة كشرط للترشح للترقي إلى السلم 11 كما تم أيضا حسب المصدر قبول ملف المكلفين خارج سلكهم الأصلي و اعتماد إطار المتصرف التربوي لصالح أطر الإدارة التربوية و الملحقين و وضع السلم التاسع في طور الانقراض عن طريق مباريات و تسوية ما تبقى من ملف المكلفين بالدروس بالإعدادي بالسنوات الجزافية وسيعرض مشروع المرسوم الأسبوع المقبل على وزارة المالية للموافقة عليه ، 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تربوي تكويني. يتم التشغيل بواسطة Blogger.